ببلدية حمو بوتليليس بولاية وهران نظمت الكشافة الإسلامية الجزائرية محافظة ولاية بشار مخيما صيفيا في الفترة الممتدة من 21جويليةالى غية 01 أوت 2009 خاص بالقيادة والجوالة بمشاركة الكشاف المتقدم ، تحت اسم المرحوم الجوال رمضاني عبد الخالق – الذي توفي يوم 15 جوان 2009 بعد تأكيده المشاركة في هذا المخيم – وتحت شعار " من أجل قيادة راشدة "
المخيم كان تحت قيادة المحافظ الولائي السيد :بن موسى عبد الرحمان وبإدارة مشكلة من مجموعة من القادة ،حيث كان الوصول صبيحة 22جويلية 2009 على الساعة 13:30 أين شرع في نصب الخيم وتحديد المكان ونسيجه بأغصان الشجر اليابسة وتعيين المدخل فيما اشتغل المكلفون بالطبخ في اعداد وجبة الغداء .
وبعد استراحة قصيرة قامت الإدارة بتقسيم الوحدات وتسميتها ليبدأ المخيم ، ما ميز المخيم هذه هو الحضور المكثف للقيادة الذي أعطى المخيم طابعا تكوينيا حيث نظمت مجموعة من الو رشات من طرف دكاترة وأساتذة الهدف منها تقوية الجوانب المعرفية والمهاراتية و السلوكية عند القائد إضافة إلى اللعبة الكبرى التي جسد فيها مسؤول التدريب الدكتور بلبوخاري عبد الناصر معركة ميا فارقين التي جرت أحداثها بين هولاكو والظاهر بيبرس والتي استخدمت فيها البوصلة والخريطة ونظام التوجيه إضافة إلى مسابقات مختلفة كما جسد المسير الليلي عنصرا من عناصر الطريقة الكشفية الذي دام إلى غاية طلوع الفجر
المخيم كان تحت قيادة المحافظ الولائي السيد :بن موسى عبد الرحمان وبإدارة مشكلة من مجموعة من القادة ،حيث كان الوصول صبيحة 22جويلية 2009 على الساعة 13:30 أين شرع في نصب الخيم وتحديد المكان ونسيجه بأغصان الشجر اليابسة وتعيين المدخل فيما اشتغل المكلفون بالطبخ في اعداد وجبة الغداء .
وبعد استراحة قصيرة قامت الإدارة بتقسيم الوحدات وتسميتها ليبدأ المخيم ، ما ميز المخيم هذه هو الحضور المكثف للقيادة الذي أعطى المخيم طابعا تكوينيا حيث نظمت مجموعة من الو رشات من طرف دكاترة وأساتذة الهدف منها تقوية الجوانب المعرفية والمهاراتية و السلوكية عند القائد إضافة إلى اللعبة الكبرى التي جسد فيها مسؤول التدريب الدكتور بلبوخاري عبد الناصر معركة ميا فارقين التي جرت أحداثها بين هولاكو والظاهر بيبرس والتي استخدمت فيها البوصلة والخريطة ونظام التوجيه إضافة إلى مسابقات مختلفة كما جسد المسير الليلي عنصرا من عناصر الطريقة الكشفية الذي دام إلى غاية طلوع الفجر