أنشطة الكشافة الإسلامية
الجزائرية بمناسبة اليوم الوطني للكشاف - 27 ماي 2009
أرسلت بواسطة القائد: محمد بوخالفة - الجزائر
أحيت الكشافة الإسلامية الجزائرية ذكرى اليوم الوطني للكشاف المصادف الذي يصادف يوم 27 ماي 2009 الذكرى الـ 68 لاستشهاد
رائد ومؤسس الكشافة الإسلامية الجزائرية
الشهيد محمد بوراس بحضور مستشار رئيس الجمهورية والأمين العام لمصف الاستحاق
الوطني برئاسة الجمهورية وأعضاء من الحكومة يتقدمهم وزير الفلاحة والتنمية الريفية
السيد رشيد بن عيسى ووزير الشباب والرياضة السيد الهاشمي جيار ووزير التضامن
الوطني والجالية الجزائرية بالخارج السيد جمال ولد عباس وممثلي المنظمات الوطنية
والجمعيات والمجاهدين وفي كلمة القائد العام الافتتاحية التي ألقاها بالمناسبة أبرز
القائد العام السيد نورالدين بن براهم أهمية الاحتفال بذكرى استشهاد مؤسس المنظمة وأي
شعب لا يحترم ذاكرته يضيع وأي شعب لا يحترم رموزه وأمجاده يضيع لذا وجب علينا
اليوم التوقف عند مسيرة الشهيد البطل الذي سجل اسمه في قائمة العظماء كيف لا وهو من
انتصر على المستعمر بتعليمه الشعب الجزائري وتوعيته وتربية الشباب على الطريقة
الكشفية داعيا جيل الكشافة الجديد ممن غصت بهم قاعة الأطلس بباب الوادي الى التمسك
بنهجه والسير على دربه للمساهمة في تنمية الوطن والمواطن لاسيما تنمية قدرات
الأطفال في الجانب الروحي والبدني والفكري من أجل أن يكونوا مواطنين مسؤولين في
وطنهم وصالحين لمجتمعهم وكذا تنمية المجتمع وخدمة ألآخرين في كل الأحوال فقد كانت
المنظمة منذ تأسيسها منارة لكل باحث عن العلم والانضباط وأصبحت اليوم تساهم
الى جانب القطاعات الوزارية في تنمية الوطن حيث أنه لا يوجد قطاع الا وساهمت فيه
الى جانب الوزرات الوصية سواء كان ذلك في قطاع الصحة التربية الثقافة وحتى الفلاحة
وفي هذا الصدد أعلن عن توقيع اتفاقية بين القيادة العامة للكشافة الاسلامية
الجزائرية والمديرية العامة للغابات مشروع سكوت ريف وهو المشروع الذي يهدف الى مرافقة
مجهودات الحكومة في قطاع التنمية الريفية ويرمي الى تأسيس أفواج كشفية في كل
الأرياف الجزائرية لفك العزلة عن المناطق النائية وربطها بالمدن والوصول الى 10 ملاين
كشاف مستقبلا بعد تضاعف عدد المنخرطين بعشرات الأضعاف وستنطلق الكشافة الإسلامية
الجزائرية في حملات توعية وتحسيسية في موسم الصيف حتى لاتبقى كما قال القائد العام
تتفرج عن القضايا التي ليست لها حدود ابتداء من قضايا مكافحة المخدرات والهجرة غير
الشرعية (الحرقة) وصولا إلى إدماج الأحداث في المجتمع وفي هذا الشأن ذكر القائد العام
بادماج 85 حدث كانت له مشاكل مع القانون في المجتمع خلال هذه السنة كما تمكنت من
تنظيم 5 مخيمات صيفية داخل السجون ومن المقرر أن ينظم معرض متنقل يوم 4 جوان للتوعية
بأخطار البيئة.
وتشارك في
الجمبوري العالمي بالصحراء الغربية سنة 2010
أعلن القائد العام السيد نورالدين بن براهم بمناسبة اليوم الوطني للكشاف بمقر
اللجنة الوطني لمساندة الشعب الصحراوي مشاركة
الكشافة الاسلامية الجزائرية رسميا في الجمبوري التضامني العالمي الذي ستنظمه
الكشافة الصحراوية في 28 جانفي 2010 وهو اللقاء الأول من نوعه.
فخلال
اللقاء الاعلامي الذي نظم بمقر اللجنة الوطنية لمساندة الشعب الصحراوي وبحضور القائد العام للكشافة الصحراوية السيد محمد السعيد
الذي حل ضيفا على الكشافة الاسلامية
الجزائرية بدعوة من القائد العام لحضور مراسيم الاحتفالات باليوم الوطني للكشاف 27 ماي 2009 أوضح القائد العام السيد نورالدين
بن براهم أن الكشافة الاسلامية الجزائرية
ستستضيف 10 أطفال من الكشافة الصحراوية للمشاركة في احتفالات اليوم العالمي للطفولة
1 جوان وقصد تدعيم الهياكل الكشفية الصحراوية أثنى رئيس االجنة الوطنية لمساندة
الشعب الصحراوي السيد محرز العماري الى جانب رئيس الهلال الأحمر الجزائري
والصحراوي الى جانب المسؤولين الحاضرين في اللقاء على الجهد الكبير الذي تلعبه الكشافة الاسلامية الجزائرية في سبيل تنمية قدرات
الحركة الكشفية الصحراوية والامداد الضخم
والتضامن المجسد كمرحلة أولى في مد الكشافة الصحراوية 2000 بذلة كشفية سبق للكشافة
الاسلامية الجزائرية أن قدمتها لأطفال وشباب الكشافة الصحراوية.
توصيات
الورشة الوطنية التكوينية الثالثة لإعادة الإدماج:
خلصت
الورشة التكوينية الوطنية الثالثة لإعادة الإدماج والمقامة بمناسبة اليوم الوطني للكشاف إلى مايلي
1 إعداد
دليل الكشاف للعمل داخل المؤسسات العقابية
2 التكثيف
من الدورات التكوينية المشتركة مع التفكير في تكوين فوج من المدربين من
القادة الكشفيين ورؤساء مصالح إعادة الإدماج
3 ضرورة
العمل على استقرار المنسقين الولائيين وتفرغهم للعمل في مشروع إعادة الإدماج مع انتداب قادة قارين للعمل بالمراكز الكشفية لاعادة
ادماج الأحداث والشباب
4 ضرورة
العمل على استقرار رؤساء مصالح إعادة الإدماج ورؤساء أجنحة الأحداث
5 الاسراع
في فتح المراكز الكشفية لإعادة الإدماج عبر مختلف ولايات الوطن تنفيذا للمادة 16 من
الاتفاقية الثنائية
6 تفعيل
المواد 27 و29و30 من الاتفاقية الثنائية المتعلقة على التوالي بضرورة ابلاغ القادة الكشفيين بقائمة الأحداث والشباب المفرج عنهم
خلال الشهر واعداد التقارير الدورية من قبل
الفوج الكشفي وارسالها الى المديرية العامة لادارة السجون والقيادة العامة للكشافة
وتفعيل الخط الأخضر 3033
7 استحداث
شارة خاصة بإعادة الإدماج بالتعاون مع الكشافة الاسلامية الجزائرية والمديرية العامة
لادارة السجون
8 تخصيص موارد
مالية لتفعيل المشروع لتغطية المصاريف الإدارية
التنقل والاتصال وكل ما يتعلق بالمشروع
9 التزام
القادة المشرفين على المشروع عبر الولايات بالمتابعة والتخصيص في هذا المجال
10 تكثيف
البرامج الإعلامية التحسيسية عبر كل وسائل الإعلام من أجل تكريس ثقافة اعادة الادماج
الجزائرية بمناسبة اليوم الوطني للكشاف - 27 ماي 2009
أرسلت بواسطة القائد: محمد بوخالفة - الجزائر
أحيت الكشافة الإسلامية الجزائرية ذكرى اليوم الوطني للكشاف المصادف الذي يصادف يوم 27 ماي 2009 الذكرى الـ 68 لاستشهاد
رائد ومؤسس الكشافة الإسلامية الجزائرية
الشهيد محمد بوراس بحضور مستشار رئيس الجمهورية والأمين العام لمصف الاستحاق
الوطني برئاسة الجمهورية وأعضاء من الحكومة يتقدمهم وزير الفلاحة والتنمية الريفية
السيد رشيد بن عيسى ووزير الشباب والرياضة السيد الهاشمي جيار ووزير التضامن
الوطني والجالية الجزائرية بالخارج السيد جمال ولد عباس وممثلي المنظمات الوطنية
والجمعيات والمجاهدين وفي كلمة القائد العام الافتتاحية التي ألقاها بالمناسبة أبرز
القائد العام السيد نورالدين بن براهم أهمية الاحتفال بذكرى استشهاد مؤسس المنظمة وأي
شعب لا يحترم ذاكرته يضيع وأي شعب لا يحترم رموزه وأمجاده يضيع لذا وجب علينا
اليوم التوقف عند مسيرة الشهيد البطل الذي سجل اسمه في قائمة العظماء كيف لا وهو من
انتصر على المستعمر بتعليمه الشعب الجزائري وتوعيته وتربية الشباب على الطريقة
الكشفية داعيا جيل الكشافة الجديد ممن غصت بهم قاعة الأطلس بباب الوادي الى التمسك
بنهجه والسير على دربه للمساهمة في تنمية الوطن والمواطن لاسيما تنمية قدرات
الأطفال في الجانب الروحي والبدني والفكري من أجل أن يكونوا مواطنين مسؤولين في
وطنهم وصالحين لمجتمعهم وكذا تنمية المجتمع وخدمة ألآخرين في كل الأحوال فقد كانت
المنظمة منذ تأسيسها منارة لكل باحث عن العلم والانضباط وأصبحت اليوم تساهم
الى جانب القطاعات الوزارية في تنمية الوطن حيث أنه لا يوجد قطاع الا وساهمت فيه
الى جانب الوزرات الوصية سواء كان ذلك في قطاع الصحة التربية الثقافة وحتى الفلاحة
وفي هذا الصدد أعلن عن توقيع اتفاقية بين القيادة العامة للكشافة الاسلامية
الجزائرية والمديرية العامة للغابات مشروع سكوت ريف وهو المشروع الذي يهدف الى مرافقة
مجهودات الحكومة في قطاع التنمية الريفية ويرمي الى تأسيس أفواج كشفية في كل
الأرياف الجزائرية لفك العزلة عن المناطق النائية وربطها بالمدن والوصول الى 10 ملاين
كشاف مستقبلا بعد تضاعف عدد المنخرطين بعشرات الأضعاف وستنطلق الكشافة الإسلامية
الجزائرية في حملات توعية وتحسيسية في موسم الصيف حتى لاتبقى كما قال القائد العام
تتفرج عن القضايا التي ليست لها حدود ابتداء من قضايا مكافحة المخدرات والهجرة غير
الشرعية (الحرقة) وصولا إلى إدماج الأحداث في المجتمع وفي هذا الشأن ذكر القائد العام
بادماج 85 حدث كانت له مشاكل مع القانون في المجتمع خلال هذه السنة كما تمكنت من
تنظيم 5 مخيمات صيفية داخل السجون ومن المقرر أن ينظم معرض متنقل يوم 4 جوان للتوعية
بأخطار البيئة.
وتشارك في
الجمبوري العالمي بالصحراء الغربية سنة 2010
أعلن القائد العام السيد نورالدين بن براهم بمناسبة اليوم الوطني للكشاف بمقر
اللجنة الوطني لمساندة الشعب الصحراوي مشاركة
الكشافة الاسلامية الجزائرية رسميا في الجمبوري التضامني العالمي الذي ستنظمه
الكشافة الصحراوية في 28 جانفي 2010 وهو اللقاء الأول من نوعه.
فخلال
اللقاء الاعلامي الذي نظم بمقر اللجنة الوطنية لمساندة الشعب الصحراوي وبحضور القائد العام للكشافة الصحراوية السيد محمد السعيد
الذي حل ضيفا على الكشافة الاسلامية
الجزائرية بدعوة من القائد العام لحضور مراسيم الاحتفالات باليوم الوطني للكشاف 27 ماي 2009 أوضح القائد العام السيد نورالدين
بن براهم أن الكشافة الاسلامية الجزائرية
ستستضيف 10 أطفال من الكشافة الصحراوية للمشاركة في احتفالات اليوم العالمي للطفولة
1 جوان وقصد تدعيم الهياكل الكشفية الصحراوية أثنى رئيس االجنة الوطنية لمساندة
الشعب الصحراوي السيد محرز العماري الى جانب رئيس الهلال الأحمر الجزائري
والصحراوي الى جانب المسؤولين الحاضرين في اللقاء على الجهد الكبير الذي تلعبه الكشافة الاسلامية الجزائرية في سبيل تنمية قدرات
الحركة الكشفية الصحراوية والامداد الضخم
والتضامن المجسد كمرحلة أولى في مد الكشافة الصحراوية 2000 بذلة كشفية سبق للكشافة
الاسلامية الجزائرية أن قدمتها لأطفال وشباب الكشافة الصحراوية.
توصيات
الورشة الوطنية التكوينية الثالثة لإعادة الإدماج:
خلصت
الورشة التكوينية الوطنية الثالثة لإعادة الإدماج والمقامة بمناسبة اليوم الوطني للكشاف إلى مايلي
1 إعداد
دليل الكشاف للعمل داخل المؤسسات العقابية
2 التكثيف
من الدورات التكوينية المشتركة مع التفكير في تكوين فوج من المدربين من
القادة الكشفيين ورؤساء مصالح إعادة الإدماج
3 ضرورة
العمل على استقرار المنسقين الولائيين وتفرغهم للعمل في مشروع إعادة الإدماج مع انتداب قادة قارين للعمل بالمراكز الكشفية لاعادة
ادماج الأحداث والشباب
4 ضرورة
العمل على استقرار رؤساء مصالح إعادة الإدماج ورؤساء أجنحة الأحداث
5 الاسراع
في فتح المراكز الكشفية لإعادة الإدماج عبر مختلف ولايات الوطن تنفيذا للمادة 16 من
الاتفاقية الثنائية
6 تفعيل
المواد 27 و29و30 من الاتفاقية الثنائية المتعلقة على التوالي بضرورة ابلاغ القادة الكشفيين بقائمة الأحداث والشباب المفرج عنهم
خلال الشهر واعداد التقارير الدورية من قبل
الفوج الكشفي وارسالها الى المديرية العامة لادارة السجون والقيادة العامة للكشافة
وتفعيل الخط الأخضر 3033
7 استحداث
شارة خاصة بإعادة الإدماج بالتعاون مع الكشافة الاسلامية الجزائرية والمديرية العامة
لادارة السجون
8 تخصيص موارد
مالية لتفعيل المشروع لتغطية المصاريف الإدارية
التنقل والاتصال وكل ما يتعلق بالمشروع
9 التزام
القادة المشرفين على المشروع عبر الولايات بالمتابعة والتخصيص في هذا المجال
10 تكثيف
البرامج الإعلامية التحسيسية عبر كل وسائل الإعلام من أجل تكريس ثقافة اعادة الادماج